[/center]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني و آخواتي اعضاء منتديات القيصر الكرام .
هاذا ما قرأت من خلال تصفحاتي داخل الويب وأحببت ان أشاطركم بما قرأت
ولكم حرية التعليق.
.
.
.
ملاحظات شبكات أخبار سوريا المتحدة / F.S.N.N (0)Get Notes via RSS
مقلوبة الأسد ( أقوى عملية امنية سورية ) الرجاء قراءتها فورا :من شبكات أخبار سوريا المتحدة / F.S.N.N في 10 أكتوبر، 2011، الساعة 04:41 مساءً
سي إن إن ، بي بي ...سي ، وكالات أنباء عالمية وعربية ومحلية.
في أقوى عملية نوعية ، قامت بها الإستخبارات السورية ، علمت بها مصادرنا من مواقع أنباء عالمية ومحلية ، فقد إستطاع حماة الديار الحقيقيون ، في التوصل إلى حسين هرموش ، عبر وسيط سري سوري ، أوهم الهرموش بتأمين سلاح وعتاد على أعلى مستويات ، بنواظير ليلية تسبر بالأشعة تحت الحمراء وتؤمن الرؤية الليلية ، وقناصات حديثة جدا ، وتقنيات استخبارية عالية في تتبع موبايلات كبار ضباط المخابرات السورية ، وتدريب عالي لمن يختاره الهرموش لأداء المهام القتالية والمخابراتية على الأرض ، وتم التفاوض مع الهرموش على مدار أكثر من شهر ، بم سمي في أقبية المخابرات السورية بعملية مقلوبة الأسد .
تمت عدة لقاءات مع الهرموش في تركيا ، واستخدمت بها مخابراتنا سوريين مخلصين يتمتعون بجنسيات مختلفة ، حتى اقتنع الهرموش تماما أنه بصدد تحقيق صفقة كبيرة جدا ، وباح بكثير من المعلومات التي لديه للجاسوس السوري البطل ، واستمرت مخابراتنا بتجميع المعلومات ومقارنتها مع ما لديها من معلومات أخرى من مصادر مختلفة ، حتى تحددت ساعة الصفر .
تم القاء القبض على الهرموش في ساعة الصفر، وكان من الممكن لمخابراتنا القبض عليه بأي وقت ، ولكنها فضلت تركه حتى تأخذ منه معلومات أكثر ، ومحصلة هذه المعلومات هي أن هناك إتفاق إسرائيلي أمريكي بريطاني فرنسي ، بأن الوقت قد حان للإطاحة ببشار الأسد ، ويجب تدارك الأخطاء التي حصلت والتي استثمرها الأسد لصالحه ، وتسبب بأكثر من فشل للمخططات الاسرائيلية عدة مرات ، وأنه يجب أن يتم القضاء عليه بأيد سورية في البداية حتى لا يبدو الأمر أن الغرب تدخل ، لأن الشعب السوري ثبت وقوفه بجانب قيادته حتى الموت حين يتعلق الأمر بأجنبي ، وقد ذهل الغرب من الشعب السوري وتلاحمه مع قيادته وهو ما لا كانوا يتوقعون، وتم الاتفاق على التالي :
تحديد ساعة الصفر يوم ستة تشرين الأول، لاستغلال الذكرى السورية بحرب تشرين ، وتصوير الأمر على أنه نصر تشريني آخر.
تدريب العصابات السورية المسلحة تدريبا تقنيا عاليا في معسكرات خاصة بحلف الناتو في تركيا ، وخلطهم بالعصابات السلفية الموجودة لدى حلف الناتو ، ودمجهم بكتلة واحدة وإدخالهم إلى سوريا في بداية شهر تشرين ، يقدر عددهم بسبعة عشر ألف عنصر مدربون تدريبا عاليا جدا ، وتوزيعهم في مختلف أنحاء سوريا ، وخصيصا في مدن دمشق وحلب ، وتجهيزهم للقيام بدورهم في ساعة الصفر.
إثارة القلاقل الداخلية ، وقتل أعلام سورية بارزة من الأقليات ، لدفع الأقلية نحو الحرب الأهلية ، وقتل أكثر من أربعمائة شخصية سورية بارزة ، عبر مدسوسين ومخربين مدربين في الداخل السوري
تجهيز قرارات من مجلس الأمن ، تدين وتدعو إلى حماية السوريين من أنفسهم ، كما حصل في ليبيا ، والضغط على روسيا والصين ، وبقية الدول التي وقفت مع الجانب السوري ، وتوزيع بعض المكاسب الليبية عليهم ، ووعدهم بعقود كبيرة بعد أن يتم تدمير سوريا بالكامل ، ومن ثم إعادة تعميرها بالمال السوري.
جمع المعارضة السورية العميلة في الخارج ، بمؤتمراتها المختلفة ، تحت راية واحدة لتشكيل حكومة تدين ولاء تاما لإسرائيل وجاهزة للتوقيع على معاهدة إستسلام ، تسلم بها الجولان إلى العدو رسميا، وتسليمها الحكم مباشرة في سبعة تشرين ، بعد أن تبدأ الحرب الأهلية على يد العصابات المدربة ، وبعد جعل هذه المعارضات العميلة ، تطلب فورا تدخل دولي لحماية الشعب السوري ، وتجهيز جيش الناتو بقوة تقدر بتسعة أضعاق القوة التي دمرت ليبيا الشقيقة ، لتستطيع تدمير الجيش السوري الباسل.
وقد حصلت مخابراتنا على أدق التفاصيل ، وذلك قبل حتى القبض على الهرموش ، وما فعله بشار الأسد أنه قلب الطاولة على الجميع ، بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، وتماما كما تم التخطيط له ، تحت قيادته ومتابعته لأدق التفاصيل ساعة بساعة ، ويوما بيوم ، ولم ينم سيادته لمدة تسعة وستون ساعة متواصلة ، أثناء التحضير للعمليات والقيام بها في مختلف أنحاء العالم ، وتوزيعه المهام من أصغر جندي إلى كبار الضباط ، حتى وصل في النهاية إلى التصريح الذي قال فيه : أنه قد كسر حاجز الخزف ، مشيرا إلى عملية مقلوبة الأسد ، وكيف قلب بها الطاولة على الجميع وإليكم التفاصيل:
كان أكثر ما اهتم به سيادة الرئيس بشار الأسد ، حماية العقول والنخب السورية ، حيث قبض على المدسوسين بعد توفر المعلومات الكاملة عنهم ، وجرت إحتياطات إحترازية كبيرة طالت أكثر علماء سوريا ونخبها ، ومع الأسف سقط ثلاثة أعلام سوريون ، وجار التحقيق بشكل شخصي من قبل سيادة الرئيس ، فقد ثبت اختراق أحد ضباط الإستخبارات السوريين المكلفون بحماية الأشخاص الثلاثة.
قبض على الهرموش ، رأس الحربة المدفوع من قبل الغرب ، في الداخل التركي ، وجلب إلى سوريا بعملية نوعية لم تأخذ أكثر من نصف ساعة ، وكان ممكن القيام بها في أي وقت وهذا كان أسهل شيء في عملية مقلوبة الأسد.
بنفس التوقيت ، تجمعت قوات الكوماندوس السورية الخاصة ، التي عبرت الحدود السورية التركية في اليوم السابق ، وهاجمت معسكر حلف الناتو ، المعد خصيصا لتدريب العصابات السورية المسلحة ، مع قريناتها من العصابات العربية الإخونجية والوهابية السلفية ، وتمكنت في غضون ساعتين ، من القضاء تماما على المعسكر بكل من فيه، مستغلة المعلومات الدقيقة جدا التي بحوزتها ، التي مكنت فرقة خاصة جدا مكونة من خمسين فدائيا سوريا ، دخلت المعسكر بجنح الظلام ، ولغمت أغلبه بمتفجرات خاصة جدا ، مصنعة في معامل الجيش السوري ، ولا تكشفها أي أجهزة في المطارات الغربية أو العالمية ، وحاوطت بقية قوات الكوماندوس السورية بقية المعسكر ، وبظرف أقل من ساعتين تم القضاء على كل من فيه، بحرب حقيقة نشبت في داخل الأراضي التركية ، واتصل الفريق بشار الأسد بأردوغان ، ودعاه إلى حضور حفل كبير في سوريا إحتفالا بإنتصار الأسد الأب بحرب تشرين على العدو الصهيوني ، وتلعثم أردوغان ، واكتفى بالمباركة لسوريا بإنتصارها بحرب تشرين ، وطلب من الأسد المساعدة بالسيطرة على الأكراد الأتراك ، الذين حركتهم المخابرات السورية لزعزعة تركيا ، ووعده بشار الأسد بالنظر في طلبه ، وترجى أردوغان من الأسد إعادة النظر في إيقاف الصادرات السورية إلى تركيا ، وإيقاف الاستيراد منها ، حيث أشارت تقارير اقتصادية إلى قرب انهيار كامل للإقتصاد التركي ، فضحك بشار الأسد وقال ، حين تأتي للإحتفال بنصر تشرين ، سنتكلم عن هذه الأمور على غداء عمل ، وسأله إن كان تذوق أكلة المقلوبة السورية ، فرد أردوغان أنه تذوقها هذا اليوم.
في نفس التوقيت ، إتصل مجهول بالإف بي آي ، وأخبر عن وجود ستة قنابل ،أربعة في داخل مبنى الكونغرس الأمريكي ، واثنتان في داخل البيت الأبيض ، وأخبر عن أماكنها بدقة عالية ، وفعلا ذهبت القوات الخاصة الأمريكية ولم تعرف كيفية إيقاف هذه القنابل ، ولم تستطع فك شيفراتها ، فاتصل المجهول السوري هذه المرة بباراك أوباما على نقاله الخاص، ودله على طريقة ايقاف القنابل السورية ، وكانت الطريقة موجودة ومكتوبة على ورقة في درج مكتب أوباما الشخصي في غرفة نومه، ، وأنهى رسالته بالقول مع تحيات بشار الأسد وستة تشرين جديد.
في نفس التوقيت ، إغتيل ثلاثة ضباط إسرائيليون ، أصغرهم رتبة عقيد بالإستخبارات الإسرائيلية ، في داخل منازلهم في تل أبيب ، وتركت رسائل فوق جثثهم ، مع تحيات ستة تشرين جديد من أسد جديد، وتكتمت إسرائيل على الخبر تماما ، خوفا من الفضيحة.
في نفس التوقيت ، ضرب صاروخ مجهول ، طائرة خاصة بطوني بلير في ذيلها الأيسر، وأرسلت رسالة الى قبطان الطائرة ، يسمح لك بالهبوط ، ولن نقوم بتدميرك، ولهذا السبب ترك بلير المنطقة نهائيا ، وسيتوقف عن التخطيط مع الاسرائيلين ، وخصيصا أن اثنين من الضباط الإسرائيلين المقتولين هما من أعز أصدقائه.
في نفس التوقيت ، دمر تماما فرع المبنى الخاص بحماية كبار الشخصيات الفرنسية ، في داخل قصر الأليزيه ، واتصل مجهول بالرئيس الفرنسي ساركوزي شخصيا ، على رقمه الخاص والذي لا يعرفه إلا تسعة أشخاص في العالم، وأبلغه الخبر وقال له لا تخف لن نقتلك ولكننا نستطيع ، وقال له مع تحيات بشار الأسد وستة تشرين مجيد.
ومن تداعيات عملية مقلوبة الأسد ، تراجع حلف الناتو عن غزو سوريا ، وتراجعت القوى العظمى عن اصدار قرار يدين سوريا بمجلس الأمن ، وتغيير كافة الخطط الخاصة بتدمير سوريا ، وهناك تداعيات سرية كثيرة غير معلنة ، ودراسات وميزانيات ضخمة وضعتها أجهزة الإستخبارات الغربية ، لمعرفة الكيفية التي تم بها إختراقهم مجتمعين ، بهذا الشكل المنظم ، وبدول مختلفة ، وأقيل ما لا يقل عن أربع وثلاثون ضابطا قياديا في الاستخبارات الغربية ، منها تسعة أمريكان ، وأحد عشر إسرائيلي ، وسبعة أتراك ، وأربعة بريطانيون ، وثلاثة فرنسيون ، والأسماء والرتب لدينا بأدق التفاصيل.
ما زال الغرب حائرا ومدهوشا من مقلوبة الأسد ، وقد أرسل عدة مندوبين إلى سيادة الرئيس بشار الأسد ، يعرضون الصلح ، ويسـألونه العفو والمغفرة عم مضى ، وقد وضع سيادته شروطه للقبول بالصلح ، والمفاوضات جارية بين الطرفين .
بشار الأسد الذي ضحك بمقابلته الأخيرة ، وأشار إلى أنه قلبه الطبخة على رؤوس طابخيها ، وكسر حاجز الخوف من القوى العظمى ، مشيرا الى عملية المقلوبة الأخيرة ، التي جعلت الرعب والخوف يسكن في داخل كل من يفككر في التعرض لسوريا وشعبها وأسدها ،
وقد حضر الرئيس الروسي السابق بوتين شخصيا إلى دمشق ، ليهنأ سيادة الرئيس على نجاح العملية ، وقد كان غداء الرئيسين مقلوبة سورية حقيقية.
By: Lovers of Syrian President Bashar Al-Assad
[center]